samedi 28 octobre 2023

La statue


 Seul un dénué de toute humanité peut rester indifférent, à cette barbarie contre le peuple palestinien héroïque.

jeudi 26 octobre 2023

أبواق المخزن والصهيونية


بينما يتعرض الشعب الفلسطيني البطل لإبادة همجية يذهب ضحيتها كل يوم خاصة الأطفال والنساء والعجزة، يُصرح بوق المخزن #علي_لمرابط في فيديو مؤخراً، أنه لا يثفق مع جرائم حماس في قتلها للأطفال. يبدو أن هذا المطبع قد آعتنق بالفعل الدعاية الصهيونية قلباً وقالباً، ولن يتردد كعادته بالتبليغ عني جميع المنظمات الصهيونية بتهمة معاداة السامية والمثلية...

رئيس لجنة القدس


 آخر نكتة : " رئيس لجنة القدس " و "حفيد الرسول" يمنع ذكر إسم فلسطين في مساجده. وذلك وفقاً لسياسة المقبور سيء الذكر، الذي هدَّد في إحدى خطاباته السفيهة أنه سيلطخ باب كل من تكلم عن فلسطين بذلك الشيء الذي لا يذكر

خير خلف لأخبث سلف.

mercredi 25 octobre 2023

طوفان الأقصى، من المستفيد ؟



لماذا طيران الكيان يضرب متى شاء بسوريا وإيران ولبنان وغيرها دون أي ردٍّ مُماثل من هذه الدول، ثم لماذا رشقات "حماس" و"حزب الله " لا تخلف في غالب الأحيان إلا خسائر طفيفة في بعض الحقول والطرقات..، بينما تكون الغارات الصهيونية دائماً مدمرة في الأرواح والبنية التحتية !؟

lundi 16 octobre 2023

المظاهرات المخابراتية


 السؤال الوجيه الذي يطرح نفسه هو : لماذا خرجت الجماهير المقهورة تحتج الآن ضد التطبيع بهذا الشكل، ومُنعت يوم طبع "حفيد الرسول" مع أعداء المسلمين، أليس الهدف من ذلك آمتصاص غضبها بتوجيهه نحو الكيان بدل قصور الصهايبة ؟

jeudi 12 octobre 2023

La ruée vers la Palestine


 Les amateurs de " Spirou " doivent se rappeler de " la ruée vers l'or " au far West, et l'extermination des méchants indiens par le " civilisé " cowboy... Et bien l'histoire est identique à celui du drame palestinien qui dure déjà depuis 70 ans.

mardi 10 octobre 2023

الملكية المتصهينة


  إن عبارة " كلنا إسرائليون " اللتي صرح بها بوق المخزن الشرعي، لا تمثله فقط، بل هي موقف الملكية المتصهينة وكل من يدور في فلكها

jeudi 5 octobre 2023

lundi 2 octobre 2023

Les punaises sont de retour


 موضوع " البق في فرنسـا " الذي تتناوله أبواق المخزن بشعبوية هذه الأيام، مصدره الرئيسي تنقلات الثقب الأسود المتعددة بين الزريبة وفرنسا.

 les réactions :