samedi 19 octobre 2019

The crimes of the Moroccan monarchy

من جرائم الملكية

مساء يوم 27 مايو 1997 بآيت ملول (15 كلم من أكادير)، ظهرت بحوض ميناء أكادير، جثة الشهيد #عبد_الله_موناصير المناضل والمكافح في صفوف البحارة اللدي
أختطفه وآغتاله ورمي به الدكتاتور المقبور سيء الدكر #الحسن_التاني في المحيط الأطلسي٠

إنها جرائم العصابة الملكية اللتي لا تُعـدُّ و لا تُحصى، وليست منجزاتها أيها المفكر الملكي #أحمد_عصيد !

#فنَّان_الشَّعب

#العبودية_التعديب_المملكة_المغربية
– dégoûté, à Maroc.




Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.