رحل الدكتور محمد مشالي طبيب الفقراء كما علمنا مُأخراً، وقد كرس حياته في خدمة الإنسانية، بينما يقضي " مول الصنَّاطة الطبيب " الملكي المعتوه، أوقاته في نشر الفكر الخرافي عبر فيديوهاته الجوفاء، موضفاً سماعته للإنصات لحوزقاته عبر المُباشر٠
وهل يستوي العلماء والأغبياء !؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.