وأخيراً خرج " أميرُ المؤمنين " هو الآخر والأخير، ليُندد بدوره بالكاريكاتير، وقد نسي أو تناسى، أن أفضـل طريقة للإسائة للمسلمين ولنبيهم، أن تدعي أنك حفيد رسول الله، وتُتاجر في الخمور والمُوبيقات، تم تهرب ثروات الجياع والمقهورين، لتشتري بها قُصوراً في بلآد " الكفار " في أوج الأزمة والوباء، فأي وقاحة هذه أو غباء !؟
فنَّان_الشَّعب#
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.