إبادة شعب
كم من طفلٍ وآمرأة، كم من رجلٍ أضرم النار في جسده من شدة الظلم والإستبداد، لكي تنفض عنك غبار الدل والعبودية أيها الشعب المقهور ؟
العصابة الملكية العميلة آستباحت شرفك بعدما باعت أرضك لكل زنادقة الشعوب، وأنت لازلت تتوسل جلادك بدون حياء، أما آن الأوان لمواجهة الموت بكرامة بدل الدل والإهانة !؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.