jeudi 7 juillet 2022

أشباه الجمهوريين المغاربة

سفهاء لتحرير الأشباح
مندُ الأزل وأشاوس الشعب تُقاوم آستبداد وطُغيان النظام الملكي الخائن، منهم من آستشهد برصاص الغدر في ساحات الشرف، و منهم من آستشهد في مخافر شرطة وصايا الإستعمار تحت شتى أنواع التعذيب بدون حسيب ولا رقيب، جرائم شنيعة لا تُحصى ولا تُعد، آرتكبتها العصابة الملكية العميلة في حق أبناء الوطن الأسير ولن يطويها النسيان .
هذا ولا زال المغاربة يرزحون تحت وطئة الظلم والطغيان، مناضلون يقاومون الموت البطيئ في سجون محمد السادس الجبان، وآخرون يتظاهرون بالآلاف والملايين داخل وخارج الوطن السليب، خاصة أبطال الريف الشامخ الذين خرجوا في مسيرات عارمة عبر كبار العواصم الأروبية، حيث حجُّوا إليها بكل إيمان وقناعة نساءً ورجالاً، أطفالاً وشيوخاً، و لم يسبق لأحدٍ منهم أن مدَّ يدهُ لمساعدة ما تحت أيِّ دريعة ولو كانت به خصاصة.
ولمّا قرَّرت شردمة من السُّفهاء الإسترزاق بإسم النضال وعلى رأسهم سفيه فار من العدالة بأمريكا اللاثينية، لما قرر العودة إلى ساحة الدجالين بعد فترة آختفى خلالها جراء فضائح أخلاقية وأُخرى جنائية مع عدالة الأرجنتين بالخصوص، عاد هذا النكرة، ليبث البلبلة بين من كان يدافع عنهم البارحة، وهم جميعهم مرتزقة الأدسانس ليس إلّا.
لكن الجهل وهديان المبيقات ذهب بهذا المندس إلى مهاجمة حتى مدير إداعة الشعب الصحراوي، حيث حاول زرع الفتنة بينه وبين إخوانه الجزائريين. وبما أنَّ أمثال هؤلاء الأنذال لا كرامة لهم ولا شرف على شكل أمير المدمنين، فقد عاد المرتزق للنصب على متتبيعه بعدما فشلت محاولته الأولى عبر سيناريو لجيمس بونض تطاردهُ مخابرات الموساد بالأرجنتين، وهو يطلب المساعة المالية من مخبئه ببوليفيا.
وهاهو من جديد يعود في حلقة أخرى من مسلسله رفقة عينة من النصابين عبر قناة أطلقو عليها إسم " مع الشعب " لنهب متتبعيهم من الأغبياء، حيث نصبوا صندوق تبرعات تحت عنوان " لجنة تحرير الشعب المغربي " لتمويل حاجياتهم من المخدرات اللتي يتناولها هذا النذل على المباشر وهو يسب أمهات الناس بشتى الكلمات اللتي يندى لها الجبين.
بينما تدعو هته الشردمة الناس للخروج عبر مسيرة وهمية وهي مختفية وراء هاتف بدون بدون وجه ولا حياء، تسقط على الآخرين عيوبها وهي تهدد كل من خالفها الرأي بالإعدام اللتي ستصدره محاكم ضحايا الهدر المدرسي، نكرات لا إسم لها ولا عنوان، كل ما نجحت في تحقيقه بآمتياز لحد الآن، هو تشويه النضال والمعارضة المغربية، عن قصدٍ أو بدونه.
Peut être un dessin animé de texte





فهاء لتحرير الأشباح
مندُ الأزل وأشاوس الشعب تُقاوم آستبداد وطُغيان النظام الملكي الخائن، منهم من آستشهد برصاص الغدر في ساحات الشرف، و منهم من آستشهد في مخافر شرطة وصايا الإستعمار تحت شتى أنواع التعذيب بدون حسيب ولا رقيب، جرائم شنيعة لا تُحصى ولا تُعد، آرتكبتها العصابة الملكية العميلة في حق أبناء الوطن الأسير ولن يطويها النسيان .
هذا ولا زال المغاربة يرزحون تحت وطئة الظلم والطغيان، مناضلون يقاومون الموت البطيئ في سجون محمد السادس الجبان، وآخرون يتظاهرون بالآلاف والملايين داخل وخارج الوطن السليب، خاصة أبطال الريف الشامخ الذين خرجوا في مسيرات عارمة عبر كبار العواصم الأروبية، حيث حجُّوا إليها بكل إيمان وقناعة نساءً ورجالاً، أطفالاً وشيوخاً، و لم يسبق لأحدٍ منهم أن مدَّ يدهُ لمساعدة ما تحت أيِّ دريعة ولو كانت به خصاصة.
ولمّا قرَّرت شردمة من السُّفهاء الإسترزاق بإسم النضال وعلى رأسهم سفيه فار من العدالة بأمريكا اللاثينية، لما قرر العودة إلى ساحة الدجالين بعد فترة آختفى خلالها جراء فضائح أخلاقية وأُخرى جنائية مع عدالة الأرجنتين بالخصوص، عاد هذا النكرة، ليبث البلبلة بين من كان يدافع عنهم البارحة، وهم جميعهم مرتزقة الأدسانس ليس إلّا.
لكن الجهل وهديان المبيقات ذهب بهذا المندس إلى مهاجمة حتى مدير إداعة الشعب الصحراوي، حيث حاول زرع الفتنة بينه وبين إخوانه الجزائريين. وبما أنَّ أمثال هؤلاء الأنذال لا كرامة لهم ولا شرف على شكل أمير المدمنين، فقد عاد المرتزق للنصب على متتبيعه بعدما فشلت محاولته الأولى عبر سيناريو لجيمس بونض تطاردهُ مخابرات الموساد بالأرجنتين، وهو يطلب المساعة المالية من مخبئه ببوليفيا.
وهاهو من جديد يعود في حلقة أخرى من مسلسله رفقة عينة من النصابين عبر قناة أطلقو عليها إسم " مع الشعب " لنهب متتبعيهم من الأغبياء، حيث نصبوا صندوق تبرعات تحت عنوان " لجنة تحرير الشعب المغربي " لتمويل حاجياتهم من المخدرات اللتي يتناولها هذا النذل على المباشر وهو يسب أمهات الناس بشتى الكلمات اللتي يندى لها الجبين.
بينما تدعو هته الشردمة الناس للخروج عبر مسيرة وهمية وهي مختفية وراء هاتف بدون بدون وجه ولا حياء، تسقط على الآخرين عيوبها وهي تهدد كل من خالفها الرأي بالإعدام اللتي ستصدره محاكم ضحايا الهدر المدرسي، نكرات لا إسم لها ولا عنوان، كل ما نجحت في تحقيقه بآمتياز لحد الآن، هو تشويه النضال والمعارضة المغربية، عن قصدٍ أو بدونه.


Ali Ahmian, Force Spéciale et 4 autres personnes

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.