mardi 27 septembre 2022

إمارة المشعودين


 " هَـا هـَا هـَا هذه عاداتنا وتقاليدنا، عفى الله عما سلف، دولة التماسيح والعفاريت، أنا غير خدَّام عند سيدنا جلالة الملك، الملك جاي من عند الله ، لقد طبعنا في ضروفٍ لا يعلمها إلا الله... "

هكذا بإسم الله تخون شردمة تجار الدين المغفلين، على منوال سيدها " حفيد رسول الله وأمير المؤمنين".

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.