vendredi 9 septembre 2022

ما وراء البحار


 بينما تُبخس أبواق المخزن وسفهاء اليوتوب أعمال فنَّان الشَّعب، تحضى لوحاته لدى أصحاب الدوق الرفيع في الدول العظمى كروسيا، بكامل الشغف والإهتمام وفقاً للمثل الشعبي : " آش يعرف الحمار في آسكينجبير ؟ ".






Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.