الجاسوس البئيس الذي تتم محاكمته هذه الأيام بألمانيا، والذي تحفظت عن التشهير به طوال هذه المدة، رغم أنني كنت من بين ضحاياه، في نظري، ليس إلا ضحية بدوره لنظام عميل متعفن، يستمد "مشروعيته" بالمكر وشراء الدمم والترهيب..، كما هو أصبح في علم الجميع ولله الحمد.
غير أن أبواق المخزن هته لا "تتآمغُ" على سيدها، كل ما في "الأمغِ" أنها تطمح بتعينها يوما ما "كسفيغ" لجلالتها، ولما لا " بتل أبيب " خاصة وهي من طلائع الزوار والمُطبعين.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.