أمير المؤمنين لا يتاجر في المخدرات ولا يهرب ثروات الفقراء إلى بلاد "الكفار" حيث يشتري القصور، حفيد الرسول لا يهتك عرض المسلمين في مخافر الشرطة والسجون، ولا يوشح صدور الزنادقة والتافهين ويعفو عن مغتصبي الأطفال والمجرمين، وأخيراً وليس بآخر، إمارة المؤمنين، لا تفر منها الناس لتموت في البحار، قبل أن تضرم النار في أجسامها أو تلقي بها من السطوح
كن ما شئت أيها المفتري، لكن دع عنك الإيمان والمؤمنين!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.