في مثل هذا اليوم 15 غشت 2021، شنت أبواق الصهيونية حملتها المسعورة ضد فنَّان الشَّعب عبد اللطيف الزرايدي اللاجئ السياسي بالديار الفرنسية، على إثر رسم ساخر نشره بصحيفة " ميديابارت "، اللتي حدفت الكاريكاتير نزولاً لرغبة اللُّوبي الصهيوني الدولي " كونسبيرايشي وتش * "، وبذلك يكون الزرايدي أول مغربي يتعرض لهجوم من قبل هذا الجهاز الصهيوني.
هذا وقد تم التشهير بالمعارض المغربي إلى جانب مؤسس الجريدة إدوي بلينيل على عدة صفحات فايسبوك ومواقع لجمعيات صهيونية، حيث هدَّدت الكاريكاتيرست المغربي بمتابعة قضائية٠
وتجدرُ الإشارة أيضاً، أنَّ الفنَّان المغربي لا زال يتعرض إلى يومنا هذا، لهجوم قدر من شردمة سفهاء اليوتوب المندسين في صفوف الجمهوريين المغاربة، للتشويه بالمعارضة والمناضلين خدمة للنظام الملكي العميل، عن قصدٍ أو غباء٠
* Conspywatch
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire
Remarque : Seul un membre de ce blog est autorisé à enregistrer un commentaire.